برزت جامعة أكسفورد كواحدة من الرواد في أبحاث الذكاء الاصطناعي، حيث تجمع بين العراقة والابتكار. لا يقتصر دور الجامعة على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي فحسب، بل يشمل أيضاً معالجة الجوانب الأخلاقية المرتبطة به. تشمل أبرز المبادرات معهد الإنترنت في أكسفورد الذي يبحث في تأثير الخوارزميات على المجتمع، ومعهد مستقبل الإنسانية الذي يدرس المخاطر طويلة المدى للذكاء الاصطناعي. كما تتعاون الجامعة مع الحكومات والمنظمات العالمية لضمان تطوير مسؤول للتقنية. تستثمر أكسفورد كذلك في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بمجالات الرعاية الصحية والدراسات البيئية والتعليم. ومن خلال إعداد جيل جديد من الخبراء، تضمن أن يخدم الذكاء الاصطناعي البشرية بشكل إيجابي.